أن عمار بن ياسر ، رضي الله عنه صلى بأصحابه صلاة أوجز فيها ،
فقيل له : خففت !
فقال : أما إني قد دعوت فيها بدعاء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومضى ،
فتبعه رجل فسأله عن الدعاء ، ثم رجع إلى القوم فأخبرهم ، فقال :
” اللهم إني أسألك بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق ، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضا ، وأسألك القصد في الفقر والغنى ، وأسألك نعيما لا ينفد ، وأسألك قرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك برد العيش بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، وأسألك الشوق إلى لقائك ، في غير ضراء مضرة ، ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان ، واجعلنا هداة مهتدين ” .
رواه النسائي
فقيل له : خففت !
فقال : أما إني قد دعوت فيها بدعاء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومضى ،
فتبعه رجل فسأله عن الدعاء ، ثم رجع إلى القوم فأخبرهم ، فقال :
” اللهم إني أسألك بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق ، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضا ، وأسألك القصد في الفقر والغنى ، وأسألك نعيما لا ينفد ، وأسألك قرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك برد العيش بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، وأسألك الشوق إلى لقائك ، في غير ضراء مضرة ، ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان ، واجعلنا هداة مهتدين ” .
رواه النسائي